٢٥ فبراير ٢٠٠٩

ادولف ايخمان

أدولف آيخمان
من هو أدول آيخمان
كان ادولف ايخمان لمسؤول المباشر على عمليات تصفية اليهود ( الهولوكوست ) بامر مباشر من هتلروكان ايضا خبيراً
في الشئون الصهيونية قبل أن يصبح رئيساً لقسم (( اليهود )) في جهاز أمن المانيا النازية والرئيس الأول عن معسكر
أوشفيتز أكبر معسكر لأع تقال اليهود
________________

وحين تشكلت محاكمة نورمبرج لمحاكمة مجرمي الحرب من الألمان فر آيخمان من براثنها بمساعدة المليونير اليهودي

( كاستنر ) ,وفي عملية تعتبر من أبرع عمليات الموساد تم أحضار آيخمان من الأرجنتين التي كان قد أستقر فيها وغير

معالمه وشخصيته وتكمن براعة العملية بأن الأرجنتين لم تعلم بها حتى أعلنت ( إسرائيل ) أن آيخمان تم القبض

عليه .بدأت محاكمة آيخمان وتعذر هو بأنه كان ينفذ أوامر هتلر وبأنه ساعد اليهود وهربهم وو قف بجانبه ( كاستنر )

اليهودي , لكن طلبه رفض وأيقن أنه سيلاقي مصيره فقرر قراراً أستغربه اليهودطلب من اليهود أن يعتنق اليهودية وأن

يسجل في الاوراق الرسمية كيهودي !!!!ولما سأله اليهود عن السبب الذي دفعه لأعتناق اليهودية أجابهم بأنه سيصرح

بالسبب أمام وسائل الأعلام ووكالات الانباء ففرح اليهود وجمعوا له وكالات الأنباءوأنتصب آيخمان في وقفة عسكرية

وأدا التحية النازية (رفع اليد إلى الأمام) وقال أمام عدسات الكميرات :" أردت أعتناق اليهودية ليس حباً فيها ,, ولا حباً

في إسرائيل ,, إنما أدرت بذلك أن أهتف لنفسي أن كلباً يهودياً قد أعدم ليدرك من سبقوه من الكلاب ,,, وأنه لكم يسعدني

قبل أن أموت ,, أن أوجه رسالة أعتذار إلى الإسرائييلين ,, تحمل كل ندمي وحرقتي .. وأنا أقول لهم أن أشد مايحز في

نفسي أنني ساعدتكم على النجاة من أفران هتلر ,, لقد كنت أكثر إنسانية معكم ,, بينما كنتم أكثر خبثاً وقذارة أيها

الكلاب ,, إن أرض فلسطين ليست إرثكم و لا أرضكم ,, فما أنتم إلا عصابة من الإرهابيين والقتلة ومصاصي دماء

الشعوب ,, ماكان لكم إلا الحرق في أفران هتلر لتنجو الأرض من خبثكم وفسقكم ويهنأ الكون بعيداً عن رذائلكم ,, فذات

يوم سيأتيكم هتلر عربي يجتث وجودكم إجتثاثاً ,, ويحرق عقولكم وأبدانكم بأفران النفط .. أيها الكلاب … يؤلمني أن

أشبهكم بالكلاب ,, فالكلاب تعرف الوفاء الذي لاتعرفونه .. لكن نجاسة الكلاب وحيوانيتها من ذات سلوككم ,,اهنأوا

ماشئتم بإجرامكم في فلسطين ,, حتى تجيء اللحظة التي تولون فيها الأدبار .. وتعلو صراخاتكم تشق العنان .. فتذوقوا

مذلة النهاية التي لا تتصوروا أنها بانتظاركم وعندها ستكون الكلاب الضالة أفضل مصيراً منكم "بعد هذا الكلمة الصدمة

غلى حقد اليهود فشنقوه ثم حرقوه في فرن صنع خصيصاً له ومن ثم طحنت عظامه ووضعت داخل علبة حديدية ورميت

في البحر على طريقة موسى في البحر .

ليست هناك تعليقات: